اوقفوه فى ميدانه .. ارض رفاقه .. موضع نضاله
حدثوه عن جرائمه ..
التى لم يعلم يوما أن ما فعل من الجرائم بل و المحرمات !!
أو على أدق تعبير .. برغم معرفته وعلمه ..
لا يعلم فى عهد أى نبى أنزلت أو فى أى كتاب سماوى حًُرمت !! ..
تذكر هيباتيا .. المختار .. عبدالله بن الزبير .. سيدهارتا .. لوثر كينج .. جيفارا
تذكر الرفاق .. تحرير .. بالون .. عباسيه .. محمد محمود .. مجلس الوزراء
بورسعيد .. المعتقل
.. الميدان .. الاتحاديه .. الميدان ..سيناء .. الحرس الجمهورى
رابعه .. سيناء .. رمسيس .. المعتقل .. على أبواب المقابر .. فى الصور .. على الجدران
فى قلبه ..
لم يبك .. كما لم يبك من قبل فى عدوه .. بل ابتسم
قبل أن تخترق رصاصات منفذى الحكم عليه مسلوبى الاراده حلم ..
من أعلى جبهته حتى اخمص قدميه مرورا بقلبه ..
قلبه الذى ظل ينشد دوما باسم الارض الحيه والرفاق المنتظرين انتصاره ..
..
هذا المشهد العظيم وتلك الابتسامه التى اثارت حفيظه جيلنا ..
الجيل الذى حرر بلادنا من دنس اهلها .. وتفشى فسادهم واهدار حقوقهم !! ..
اجدادنا العظام بناه وطننا .. استمدو عظمتهم من عظمه جيل اجدادهم ..
ولا نملك إلا أن نحييهم فى كتب التاريخ .. بعد أعوام من الانكسار ..
نعم .. ف المجد للافكار ..
حدثوه عن جرائمه ..
التى لم يعلم يوما أن ما فعل من الجرائم بل و المحرمات !!
أو على أدق تعبير .. برغم معرفته وعلمه ..
لا يعلم فى عهد أى نبى أنزلت أو فى أى كتاب سماوى حًُرمت !! ..
تذكر هيباتيا .. المختار .. عبدالله بن الزبير .. سيدهارتا .. لوثر كينج .. جيفارا
تذكر الرفاق .. تحرير .. بالون .. عباسيه .. محمد محمود .. مجلس الوزراء
بورسعيد .. المعتقل
.. الميدان .. الاتحاديه .. الميدان ..سيناء .. الحرس الجمهورى
رابعه .. سيناء .. رمسيس .. المعتقل .. على أبواب المقابر .. فى الصور .. على الجدران
فى قلبه ..
لم يبك .. كما لم يبك من قبل فى عدوه .. بل ابتسم
قبل أن تخترق رصاصات منفذى الحكم عليه مسلوبى الاراده حلم ..
من أعلى جبهته حتى اخمص قدميه مرورا بقلبه ..
قلبه الذى ظل ينشد دوما باسم الارض الحيه والرفاق المنتظرين انتصاره ..
..
هذا المشهد العظيم وتلك الابتسامه التى اثارت حفيظه جيلنا ..
الجيل الذى حرر بلادنا من دنس اهلها .. وتفشى فسادهم واهدار حقوقهم !! ..
اجدادنا العظام بناه وطننا .. استمدو عظمتهم من عظمه جيل اجدادهم ..
ولا نملك إلا أن نحييهم فى كتب التاريخ .. بعد أعوام من الانكسار ..
نعم .. ف المجد للافكار ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق